افتتاحيّة
لماذا هذه النافذة على الثقافة الفرنسية المعاصرة للقارئ العربي اليوم؟ لا بد أولا من الإجابة عن هذا السؤال حتى نبرر هذا المشروع الذي نرمي إلى تجسيده، والمتمثل في إصدار مجلّة ورقية وإلكترونية تعنى بأخبار المشهد الثّقافي الفرنسي المعاصر. هذه المجلّة موجّهة إلى قارئ باللغتين العربية والفرنسية، مع تركيز كمّي واضح على اللغة العربية.ا تتجه المجلة إلى القراء باللغتين في العالم العربي